Change

Life is too short, so it's Now or Never

الاثنين، 7 مايو 2012

ههههههههههه

شكلى متخصصة فى اعادة الحاجات الضايعة بالذات التليفونات لاصحابها
فى تانى او ثالث اسبوع للدراسة ..انا مكنتش بروح الكلية وكنت تقريبا شبه مضربة
فقلت هفاجئ صحابى يوم التلات وانزل بقى فقلت مش هكلمهم
واما اشوف هيكلمونى ولا لأ
محدش عبرنى خالص
المهم قلت ابعتلهم رسالة اقولهم انى فى الكلية وافاجأهم
المهم بعت ... قلتلهم خمنوا انا فين ؟
انا فى الكلية .. وقعدت اتخيل بقى انى فجأتهم والكلام ده
للاسف برده محدش عبرنى
امالى تحطمت قليلا
روحت صليت الظهر وقلت اكلم مياده
كلمتها مردتش
قلت لا دول مستقصدنى بقى ومش عايزين يكلمونى جديا
المهم كلمتنى فانا مردتش عليها
المهم كلمتها تانى
واحد رد عليا
اتفاجات شلت التلفون من على ودنى
وبصيت فى الاسم
لقيته مياده
اتفاجأت وقلبى جمد بقى
وبقوله انت ميييييين ؟؟
قالى انا لقيت التليفون ده واقع فى المدرج فوق وكده وكان بيركبه
ولسه فاتحه دلوقتى
قلتله انت فين دلوقتى ؟
انا فى معمل المساحة
طب خليك مكانك انا جاية دلوقتى
هكلمك اما اوصل هناك
طبعا اتخضيت ونزلت جرى من المسجد ورحت على معمل المساحة فكلمته
قلتله اطلع انا فوق
هههههههههههههه
كنت عنيفة اوي هههههههه
فطلع وادهولى وقالى انه كان مفكوك ..قلتله شكرا جداااا :)
قعدت اكلم حد تانى من الجروب مبيردوش عليا
طلعتلهم بقى الدور الاخير ..
واحدة من جروبنا كانت بترن على تلفون مياده
روحت رديت بس بقى واديتها
ههههههههههههههه
اتفاجأت وهى اصلا مكنتش تعرف فين تليفونها محستش دى كانت بترن على نفسها عشان تلاقى التليفون فى الشنطة
وطبعا المفاجأة انه انا وانا اصلا مكنتش بروح الكلية
عرفت يوميها انى نزلت الكلية مخصوص عشان انقذ تليفونها هههههههههههه
بس والحمدلله عدت على خير ..:)
---------------------------------------------------------
النهارده بقى واحنا قعدين فى المسجد وكنا بنكمل شيت الاستيل
كان فى بنات فى بكالريوس مدنى ورايا وكانوا بيحلوا خرسانة
عرفت انهم مدنى من كلامهم
المهم الموقف غريب جدا
حسيت بفايبريشن فى رجلى
فرحت التفت ليهم وقلتلها تليفونك شكله بيرن انا فى فايبريشن فى رجلى
المهم البنت طلعت تليفونها واتكلمت
انا مكنتش مركزة معاهم اوي بس خدت بالى من شكل اتنين من الجروب ده
حتى معرفش شكل تليفونها
وسمعت كلام قليل من اللى اتكلموه كانوا بيتكلموا انهم زهقوا من الخرسانة وكده
المهم واحنا قايمين نازلين رايحين لكويز الاستراكتشر
وبنلم حاجاتنا
فلقينا موبايل دخيل
كان ورانا
انا استنتجت علطول انه بتاع البنات دول
المهم خدنا التليفون وقلتا هنتصل باخر رقم  هى مكلماه
لقيناه باباها فقلنا لأ
مش هينفع فكلمنا اول اسم بعده كان اسم بنت تانية كده
المهم نرن نرن مش بترد ولا عايزة ترد
وتنكنسل
المهم انا افتكرت انهم كانوا بيحلوا خرسانة
فقلتلهم اكييد دلوقتى هما فوق فى الدور ال3 بيسلموا الخرسانة او بيصححوها يعنى عرفت مكانهم
قعدوا يقولولى استنى نكلم حد فى التليفون قلتلهم لأ نستنى ليه افرد هى قلقت او ممكن مش ملاحظة
فنلحقها قبل ما تلاحظ وتقلق على الفاضى
المهم واحنا طالعين على السلم شفت بنت كانت نازلة دققت فيها
فافتكرت انها كانت جت وكلمتهم وهما قعدين
فكلمتها قلتلها انتى تبع البنات اللى كانوا ورانا فى المسجد
قلتلها احنا لقينا التليفون ده ورانا وشكله بتاعهم
تعرفى هو بتاع مين
قالتلى اااااااااااه انا معرفش هو بتاع مين
قولتلها طب هما بيصححوا خرسانة فوق
قالتلى اه هتلاقيهم فى الصالة اللى فى الوش علطول
قالتلى اعتقد انه بتاع
رحت رديت عليها قلتلها اللى لابسة روز
قالتلى اه قلتلها ماشى شكرا
طبعا مياده كانت عماله تقلل من قوة ملاحظتى وتقولى انتى مش هتفتكرى شكلهم
فاتفاجأت بالمعلومات اللى اعرفها هههههههههه
المهم طلعت لقيتهم واقفين بيصححوا لوحدهم كده
فرحت للبنت واديتها التليفون بدون اى مقدمات
* خدى تليفونك *
البنت اتفاجأت .. وبصت كده ..قلتلها انتى نسيتيه فى المسجد
شكرتنى وقلتلها الحمدلله اننا لقيناكى
:) ..
وعاد التليفون الى صاحبه
وتوته توته خلصت القصة هههههههههه
ااما الواحد بيحصله شوية مواقف :) ..
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق